رواية ولكن تحت سقف واحد
انت في الصفحة 74 من 74 صفحات
قائلا بعدم اهتمام
ربنا يشفيه
ربت والده على يده قائلا
لا يابنى أدعيله من قلبك إن ربنا يشفيه وليد عرف غلطته وندم على اللى عمله وعرف ان اللى هو فيه ده عقاپ من ربنا
[[-]]تدخلت عفاف قائلة
ومش هو وبس والله يا حاج دى فاطمة كمان كأنها اتبدلت لواحدة تانية خالص الحزن على ابنها كسرها أوى وخلاها فى دنيا تانية ربنا يرفع عنهم ويسامحهم
نعم يا حبيبتى
ناولنى البسكوت المملح اللى جانبك ده
[[-]]مريم مكنش حمل ده كل شوية بسكوت بسكوت أنت حامل فى عيل فى الحضانة ولا أيه
كده يا يوسف مش كفاية امبارح زعلتنى ومرضتش تشيلنى
أولدى انت بالسلامة يا حبيبتى وانا اشيلك زى ما انت عايزة أصل بصراحة معنديش غير عمود فقرى واحد
قصدك أيه أنا تخنت يعنى
لا يا حبيبتى هو انا أجرؤ اقول كده
بقولك أيه يا
مريم
نعم يا حبيبى
عبد الرحمن كان بيحكيلى على سياحة جديدة كده أسمها السياحة
يعنى أيه الناس بتسافر مجوز
مجوز!
مجوز ايه بس هو انا بكلمك على جوز حمام
طب فهمنى انت
طب تعالى جوه الدنيا برد هنا
طب شيلنى
ليه !
علشان تحكيلى جوه على السياحة !
سياحة أيه
السياحة اللى عبد الرحمن قالك عليها !
عبد الرحمن مين
أخوك !!
أخويا مين انا ماليش أخوات قال شيلنى قااال !