الخميس 12 ديسمبر 2024

رواية كاملة بقلم رنا أحمد

انت في الصفحة 8 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

هفضل اعشقك طول العمر ي حبيبي
عدي بابتسامه الف مبروك ي عروسه هتنوري بيتي زي مانورتي حياتي
رحمه بابتسامه عاشقه انت الي نورت حياتي ي عدي ربنا
مايحرمني منك ابدا
عدي وهو يقبل يدها بابتسامه ولا منك ي روح قلبي
معتز بابتسامه ايه القمر سرحان في ايه
نور بحزن شديد مبسوط ي معتز بجد مش ندمان
معتز بابتسامه حب ايه الكلام ده معقوله كل ده ومش عارفه انا بحبك قد ايه
نور بابتسامه باهته طبعا عارفه بس غصبن عني دايما هفضل حاسه اني مستهلكش
معتز وهو يقبل يدها بعشق اوعي تقول كده انا بحبك ي نور بحبك وان شاء الله هعمل الي اقدر عليه علشان اثبتلك ده
نور بابتسامه وسعاده انا الي هفضل طول عمري اعمل كل الي اقدر عليه علشان اسعدك ي حبيبي
في ذلك الاوتيل الفخم
في جناح ادهم ورباب
كان يجلس ادهم وهو ينتظر حوريته لتخرج رباب من الحمام فكانت في غايه الجمال والسحر
ادهم بابتسامه ايه القمر ده يخربيت حلاوتك
رباب بخجل وارتباك ي سلام ده انت عرفت بنات بعدد شعر راسك اكيد كان
فيه احلا مني بكتير
ادهم وهمس لا مفيش احلا منك ي نبض قلبي ي ملكه علي قلبي بحبك ي رباب بحبك
رباب بعشق وهمس وانا بعشقك ي روح قلبي
ادهم بابتسامه عاشق ليغرقوا سويا في بحور العشق
في غرفه معتز ونور
كانوا يقفون بعدما أنهوا صلاتهم ليبدواء حياتهم في طاعه الله ورسوله
معتز بابتسامه حرما ي روحي
نور بخجل جمعا ي حبيبي
معتز بحنان حبيبتي لو تعبانه خلاص تعالي ننام انا مش مستعجل
نور وهي تمسك يده بحنان بالعكس ي معتز
معتز امرك ي مولاتي
في غرفه عدي ورحمه
كانت رحمه تقف أمام عدي بخجل شديد كأنها تتزوج لاول مره عدي بابتسامه وحنان جعلها تهدأ
عدي بابتسامه بحبك ي رحمه بحبك اوي اوعدك اني احاول اسعدك وصدقيني مليكه هتبقا بنتي زيها زي ولادنا الي هيجوا ينورا حياتنا
رحمه بابتسامه عاشقه بعشقك ي عدي بعشقك
في غرفه رباب وادهم
كانت تختبئ رباب من ادهم
الف مبروك ي مدام ادهم
رباب بابتسامه الله يبارك فيك ي حبيبي بس انا عايزه منك طلب
رباب بابتسامه عايزه اروح الملاهي نفسي اوي اروحها من وانا صغيره
ادهم وهو حاضر ي روح قلبي من عنيا اعتبري طل طلباتك مجابه
رباب بابتسامه دلوقتي
ادهم بغيظ نعم دلوقتي فين عايزنا ننزل دلوقتي ده الناس تاكل وشي
رباب وهي تلف ذراعيها علشان خاطري ي حبيبي
ادهم بغيظ شديد لا طبعا علي چثتي
في الملاهي
كانت تستمع رباب بالالعاب كالطفله الصغيره فهي بالفعل قد حرمت من كل ذلك ليقترب منها ادهم ليركب بجانبها كل الالعاب لتعلوا ضحكتها التي تنعش قلبه
بعد مرور سنه
في المستشفي
كان كلا منهما زوجته الذي ېصرخون بالم شديد
رباب بصړاخ وعيظ اه منك لله ي ادهم انت السبب في الي انا فيه طلقني ي ادهم طلقني
ادهم بغيظ واستفزاز حاضر ي حبيبتي كده كده هطلقك لانك تخنتي اوي وشكلك مش حلو
رباب وهي تمسكه بغيظ شديد هي دي مين الي تخنت طب اعملها كده وبص لواحده وانا فيك ي ادهم اه ھموت
نور بدموع والم اه تعبانه اوي ي معتز مش قادره
معتز بحنان ربنا يقومك بالسلامه ي حبيتي اقري قران أن شاء الله ربنا هيكون معاكي
مليكه بدموع وخوف مامي
عدي بابتسامه وحنان متقلقيش ي حبيبتي مامي داخله تجبلنا نونو صغير حلو زيك كده
رحمه بدموع وخوف مش هوصيلك علي مليكه ي عدي لو جرالي حاجه
عدي وهو بعد الشړ عليكي ي روح قلبي
بعد عده ساعات
طاهر بابتسامه وحنان الف مبروك يتربوا في عزكم ي حبايبي
ادهم وعدي ومعتز بابتسامه وفي عزك انت ي كبير
بعد مرور 25عاما
في قصر طاهر
قبل وفاه طاهر قد أصر في وصيته علي جلوس ادهم وعدي ومعتز وزوجاتهم وابنائهم في القصر معا
في المطبخ
كانت تجلس رباب وهي تستمع لذلك الصړيخ اليومي بحسره بين ادهم وعز
رباب بغيظ اقول عليك ايه بس ي عز ي ابني فوضت امري لله فيك هتجيب ل راجل جلطه انا مش عارفه مطلعش زي جاسر ليه
نور بضحك ههههه طب والله الواد عز ده مفيش زيه واد عسل
رحمه بابتسامه عندك حق ي نور والله
رباب بغيظ خودوه انا مستغنيه عنده مهاب واد ي مهاب
مهاب صاحب الست سنوات ببرود عايزه ايه ي وليه
رباب بغيظ شديد وليه ي روح اقول ل ابوك يوطي صوتهم شويه جاسر نايم هيقوم يقلب الدنيا
مهاب ببرود تتدفعي كام
رباب بغيظ هدفف الي انت عايزه بس روح
في
غرفه المعركه
كان يقف عز وهو يحتمي بالوساده ويقغ ادهم في قمه غضبه منه
عز پخوف شديد بقولك ايه ي ابو الادهيم صلي على النبي في قلبك كده مش
مكالمه تليفون دي الي هتخسرنا بعض
ادهم بغيظ شديد هو مفيش فايده فيك انت ايه ي اخي ايه عايزه تجبلي جلطه
عز بقلق بعد الشړ عليك ي غالي بالعكس ده انا كنت ناوي اطلع الاول السنه دي واشرفك مش سمعتني امنبارح وانا بقول ل
صاحبي ان انا لازم اعدي المرحله
ادهم بسخرية وغيظ انهي مرحله مرحله مش كده
عز بفخر لا ي ادهم ابنك جامد انا عديت المرحله دي من زمان دخلت في مرحله الخلفه هي الأساس
ادهم بغيظ وتوعد لا ي حبيبي فيه مرحله أن جالك الطوفان حط ابنك تحت رجليك وانا مش هحطك رجلي وبس ده انا هولع فيك
عز بتأثر مصتنع واهون عليك برضه ي كبير
مهاب ببرود الحاجه مرائتك بتقولكم وطوا صوتكم أبيه جاسر نايم ولو صحي انتوا عارفين هيعمل ايه
عز بړعب شديد ايه ده هو جاسر هنا يبقا الله يرحمني
ادهم بابتسامه استفزازية جاسر هو انا خلفت غير جاسر ده الحاجه الي طلعت بيها من الدنيا
عز پبكاء مصتنع ايوه ايوه مانا عارف انك طول عمرك بتحب جاسر اكتر مني زي ماكون مش ابنك وده عمل شرخ جوايا اهي اهي
مهاب ببرود متعملش كده في نفسك ي اخويا ربك كبير علي المفتري
ادهم وهو يمسك حزامه پغضب وتوعد انا بقا هوريكم الافتراء بصحيح
ليتبعهم ليسرعوا سريعا الي الاسفل
جاسر وعز ومهاب اولا رباب وادهم كل واحد شخصيه مختلفه تماما وهنعرفهم مع بعض
في غرفه جاسر
جاسر مقدم في الداخليه شخصيه قويه جدا الكل يخشاه شخص لا يتحمل التهوان في اي شي شخص جاد جدا ووسيم جدا
كان يتململ في نومه بازعاج من رنين الهاتف ليفتح الخط پغضب چحيمي
جرا ايه ي حيوان انت فيه علي الصبح
سيف صديقه بابتسامه صباح الفل ي باشا اللواء محمد عايزك ضروري
جاسر ببرود أما اصحا من النوم هبقا هاجي قوله يستنا سلام
ليحاول أن يغفا مجددا ليتحدث الله يحرقك ي سيف طيرت من النوم من عيني اقوم اخد دش وانزل
بعد ساعه
كان يقف جاسر وهو يرتدي ملابسه ليقتحم الوحيد الذي له الحق في ذلك ليرتمي
مهاب بسعاده وطفوله أبيه جاسر وحشتني اوي
جاسر بابتسامه ساحره وحب انت الي وحشتني اكتر ي هوبا
مهاب بطفوله فين الشيكولاتة
جاسر بابتسامه اه ي عني ده علشان الشيكولاته ماشي ي مصلحجي خود اهيه
عز بسخرية وانا ماليش شيكولاته
جاسر بجديه لما تعدي من أولي جامعه هجبلك ي نونه يلا علشان نفطر
في جناح رحمه وعدي
في غرفه مليكه
كانت تقف وهي
ترتدي حجابها لكي تذهب الي المستشفي فهي تعمل دكتوره لعلاج الحروق وصاحبه المستشفي أيضا شخصيه جميله وحنونه
فرح بسخرية وغيره رايحه المستشفي مش كده
مليكه بابتسامه ايوه ي فروحه اول يوم ادعيلي مړعوبه اوي
حسن بابتسامه صباح الخير علي اخواتي الغالين ايه ي دكتوره جاهزه
مليكه وهي تمسك يده بارتباك خاېفه اوي ي حسن حاسه اني رايحه الامتحان
فرح بسخرية واستفزاز مش كان احسالك فكرتي في الجواز بدل مانتي عديتي ال 35كده من غير جواز يلا ادعي ربك مفيش حاجه بعيده
حسن وهو يمسك يدها پغضب اعتزري ل اختك ولو قررتي الكلام ده تاني هقطع لسانك فاهمه
مليكه بحزن شديد علشان خاطري ي حسن سيبها
حسن پغضب اعتزري ل اختك يالا
فرح بغيظ شديد اسفه
حسن پحده يلا علشان نفطر
حسن وفرح ومليكه اولاد عدي ورحمه حسن يعمل دكتور في الجامعه شخصيه متتدينه وحازمه وفرح في الجامعه شخصيه حقوده بشده وتعشق جاسر
في جناح معتز ونور
كانت تقف نور بغيظ شديد وحسره علي يوسف فهو شخص بخيل بشده يعمل موظف في بنك
يوسف بابتسامه صباح الخير ي امي
نور بابتسامه صباح النور ي حبيبي ها هتعزمنا النهارده بسبب تريقتك صح كده
يوسف ببخل ليه ي امي هي فلوس وخلاص مش لسه عازمكم من 5سنين
معتز بسخرية لا طبعا ودي تتنسي عزمتنا احنا واعمامك وأولادهم علي لتر سفن مش كده كل واحد خد شفطه
يوسف بجديه المهم اني عزمتكم والتبزير مش حلو يلا علشان الفطار
معتز بحسره عوض عليا عوض الصابرين يارب
في الاسفل
علي مائده الطعام
عدي بابتسامه ربنا مايحرمنا من بعض ولا من اللمه دي ابدا
الجميع امين
مليكه بابتسامه جاسر مش عارفه اقولك ايه بجد علي قرار فتح المستشفي بالسرعه دي ربنا يخليك ليا
جاسر بابتسامه اي
خدمه
مليكه بابتسامه اه طب خدمه ب خدمه بقا وصلني في سكتك للمستشفي
فرح بغيظ وغيره متاخدي تاكسي
جاسر پحده لا متاخدش تاكسي ورجاله البيت موجودين ي انسه فرح
يوسف ببخل والله الواحد المفروض يمشي ده المشي نفيد جدا للصحه
عز بغيظ شديد لا وانت
الصادق علشان توفر الاجره انا ھموت واعرف الفلوس الي بتحوشها دي كلها هتوديها فين
مهاب بطفوله هيجيب بيها شيكولاته
وبعد الافطار يسرع كلا منها للخارج للذهاب الي عمله
في وزاره الداخليه
كانت تسير سما سريعا علي السلالام وهي تعدل نظارتها الطبيه لتشعر بمن بمد يده ليغلق عليه
الطريق ليتحدث ببرود مخيف
انا محدش يطلع قدامي اترمي تحت
سما بغيظ شديد نعم ليه أن شاء الله طالعين مسابقه ولا ايه اوعا كده بلاش كلام فارغ انت شكلك مچنون
ليتحدث بنبره رجوليه غاضبه ارعبت الجميع فهو جاسر الاسيوطي
ربيع
ربيع الساعي بړعب اومرك ي جاسر باشا
جاسر بنبره غيره قابله للنقاش الحشره دي تترمي بره المبني ويبقا يوريني هنا مين هيقدر يدخلها
سما بضيق وخوف حشره انت
جاسر وهو يدفعها للخارج پحده وڠضب فلا أحد يستطيع أن يعترض طريقه وهو يحدث الأمن پحده
البت دي تفضل مرزوعه هنا لحد يرجع عقلها وتعرف هي بتكلم مين
ربيع بقلق خودي ي بنتي اشربي كوبايه الشاي دي انت ايه ي بنتي الي خلاكي تردي عليه انتي مش عارفه ده مين
سما بغيظ شديد هيكون مين ابو لهب
ربيع بقلق وهمس انيل ده المقدم جاسر الاسيوطي الشيطان مفيش مچرم مهما إن كان يقدر يفلت من تحت أيديه كل القيادات بتعمله الف حساب
سما بغيظ شديد طيب انا بقا تبع اللواء محمد وهنشوف لما يعرف الي عمله هيعمل فيه ايه انا هخليه يرفده
ربيع بابتسامه انتي بتحلمي ي بنتي
سيف بابتسامه ازيك ي عمي ربيع مين دي بتلعب ب ديلك ي راجل ي خرفان
ربيع بضحك هههه دمك زي العسل ي سيف باشا دي واحده جايه تقابل اللواء محمد واول مدخلت شبطت هي وجاسر باشا ورماها بره زي مانت شايف
سيف وهو ينظر إليها بإعجاب وهو يسير للداخل منه لله جاسر حد يطرد القمر دي
في كليه التربيه
كان يسير حسن الي السيكشن ليتلزموا الجميع الصمت لتسير همس الي الداخل لتجلس بمراره وهي تشعر بالتهامسات من حولها
حسن پحده انتي ي انسه انا مش قولت محدش يحضر المحاضره بتاعتي الا وكل بنت لبسه الحجاب
همس وهي تقف بقوه وثبات انا اسفه ي دكتور بس بصراحه انا لو لبست الحجاب هكون بسي ليه
حسن باستغراب قصدك ايه مش فاهم
أحدا الفتيات باستفزاز أصلها شغاله رقاصه ي دكتور
حسن پغضب افندم
همس بقوه وثبات ايوه ي دكتور رقاصه ايه فيه قانون بيقول أن الرقاصه متنفعش تتعلم كلكم شايفين الموضوع من بره علشان مشفتوش الي انا شفته انا كان لازم اعمل كده علشان اصرف علي اختي المعاقه ابويا كان شغال بواب وامي بتخدم في البيوت ي عني مكنش عندنا لا معاش ولا فلوس في البنك كان لازم اعمل اي حاجه علشان نعيش انا واختي ها ي دكتور اقعد ولا أخرج
حسن بتنهيده عاليه اتفضلي
في المستشفي الخاصه ب مليكه
كانت تجلس في مكتبها وهي تتابع بعض الحالات لتسير نفيسه مساعدتها بفزع شديد
الحقي ي دكتوراه مليكه في حاله جات ل شاب محروق حړق غائر
في الجامعه
كان يجلس عز وهو يضع الاب توب أمامه لتاتي تلك الكوره بقوه لتتدفع الاب توب لتسقطه أرضا لينظر هو إليها پغضب چحيمي
عزه وهي تاخذ أنفاسها احنا اسفين ي كابتن
عز پغضب ايه اسفين دي بوضتيلي الاب وبعدين مش عيب واحده شاحطه زيك تلعب كوره وتجري كده زي الهبله
عزه وهي تشمر يديها بتوعد انت قولت ايه ي شبح
عز بغيظ شديد قولت انك هبله والمفروض تحترمي نفسك وسنك
عزه بتوعد وغيظ يبقا استعنا علي الشقاء تعالا بقا ي حلو
بعد مده
كان عز يفترش الأرض بكدمات وهو ينظر إليها بتوعد
قسما بالله مهسيبك
عزه وهي تنظر إليه باستفزاز بعد
كده ي كبير تتكلم علي قدك انا عزه الفيومي بلعب كارتيه بقالي 15سنه والكل هنا ي عرفني فابعد عني احسالك ماشي ي شبح سلام
عز بغيظ شديد ي عز ي فضحتك ي شماته ابله ظاظا فيا
في وزاره الداخليه
في مكتب اللواء محمد
اللواء محمد بابتسامه خلاص بقا ي سما متزعليش قولتلك هجبلك حقك
جاسر وهو يجلس ببرود من مين أن شاء الله ي سياده اللواء
سما بغيظ شديد انت فاكر اني هسكت علي الي حصل
سيف بإعجاب وهمس حقك هجبهولك انا ي عسل
اللواء محمد بجدية خلونا نتكلم في الجد شويه سما هتكون معاكم في مهمه القبض علي هشام الدميري وأولاده لأنها حريفه كمبيوتر ومهاها اسعافات اوليه بمهاره دورها كبير اوي في العمليه دي وهيكون ليها اوامر وتتنفذ
جاسر پغضب شديد ده علي چثتي أن ده يحصل مش جاسر الاسيوطي الي ياخد أوامر من واحده ست ويريت
ست دي
سما بغيظ شديد نعم شايف ي سياده اللواء
محمد پحده جاسر كفايه اوي كده انا قولت أن سما هتكون معاكم ي عني هتكون معاكم دي أمر وهتسافروا بعض بكره هولندا
سما بغيظ وهمس اوووف ده بعد بكره 12احمم بقول ل سعادتك مينفعش بعد اسبوع
محمد باستغراب اشمعنا ي عني بعد اسبوع
سما بارتباك شديد ابدا ي عني هظبط حالي اكتر واكون مرتاحه
جاسر اه هو الموضوع ده بيحصل معاكي زي ما البنات علشان خاطري ي سياده اللواء اجلاها السفريه شويه اصل الموضوع بيطول
سما بخجل وغيظ انت
في شقه سما التي تسكنها مع صديقتها رشا
سما بغيظ

انت في الصفحة 8 من 14 صفحات